| فتحت صندوق الذكريات فعلا | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
MOSTAFA_ABBAS Admin
عدد الرسائل : 2503 المزاج : King تاريخ التسجيل : 17/11/2008
| موضوع: فتحت صندوق الذكريات فعلا الإثنين يونيو 28, 2010 3:53 am | |
| سوف افتح صندوق الذكريات
حكايات احاديث اسرار مني ومن اصدقائي من خلال حياتي مما رأيتته ومما شاهدته ومما حكي لي ومما قرأته صندوق ذكريات ملئ بالمتناقضات ملئ بالاعاجيب والحكايات اسرار مشاعر كلام ورغي ايضا افتحوا معي صندوق ذكرياتكم وسنفتح الصندوق ونقرأ ما فيه من سيبدأ
| |
|
| |
sixm2005 كاتب محترف
عدد الرسائل : 363 تاريخ التسجيل : 15/06/2009
بطاقة الشخصية الأول: 10
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الإثنين يونيو 28, 2010 5:09 am | |
| فكره كويسه افتح ياريس افتح ولا يهمك بس حاسب لاحسن صندوق من الصناديق يفرقع في وش حد اصل في صناديق مفخخه الايام دي | |
|
| |
fatfota عضو نشيط
عدد الرسائل : 171 المزاج : حلو وسكر تاريخ التسجيل : 12/02/2010
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الإثنين يونيو 28, 2010 7:28 am | |
| أفتح ياريس وأحنا سنكون قراء جيدين ومين يعلم يمكن نعملها زيك مع أني أنا ملاحظة ان أماسي وباهي أتكلموا كثير عن نفسهم وفاتحين باب الذكريات ألظاهر كده بتسهلو ا علي بعض السؤال لما تحبوا تناسبوا بعض وتجوزوا أولادكم لبعض هههه | |
|
| |
النّبع الصّافي كاتب محترف
عدد الرسائل : 1330 المزاج : عاشـــقة تاريخ التسجيل : 05/01/2009
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الإثنين يونيو 28, 2010 1:18 pm | |
| ذكريات طويله منها العجيب ومنها العادى.. وهنا مشوق وهنا محير وهنا ممل.... كله موجود وكله مكتوب والقدر محتوم و..... مختوم
ابدأ واحنا معاك سامعينك ونرد ونحكي ونقول ... وخلى الرغي للصبح يطول
سلامى وراجه أكيد تانى | |
|
| |
MOSTAFA_ABBAS Admin
عدد الرسائل : 2503 المزاج : King تاريخ التسجيل : 17/11/2008
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الإثنين يونيو 28, 2010 5:21 pm | |
| - sixm2005 كتب:
- فكره كويسه
افتح ياريس افتح ولا يهمك بس حاسب لاحسن صندوق من الصناديق يفرقع في وش حد اصل في صناديق مفخخه الايام دي اه اكيد مفخخة وحتضرب في اماكن عدة ، منتظر انت الفضائح مش كده ؟ فتح الصناديق فكرةجميلة خصوصا ان هاك ذكريات جميلة مليئة بداخلها وان شاء الله نفتح سواء ولو انفجرت في حد مالناش دعوة بأه احنا بنرغي | |
|
| |
MOSTAFA_ABBAS Admin
عدد الرسائل : 2503 المزاج : King تاريخ التسجيل : 17/11/2008
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الإثنين يونيو 28, 2010 5:23 pm | |
| - fatfota كتب:
- أفتح ياريس وأحنا سنكون قراء جيدين
ومين يعلم يمكن نعملها زيك مع أني أنا ملاحظة ان أماسي وباهي أتكلموا كثير عن نفسهم وفاتحين باب الذكريات ألظاهر كده بتسهلو ا علي بعض السؤال لما تحبوا تناسبوا بعض وتجوزوا أولادكم لبعض هههه شوفي من ناحية حتعملي زينا حتعملي ، والموضوع ده مش بتاعي وبس انا بقولك مين يبدأ ، واذا كنتم محتاجين تشجيع والمسائل وصلت لجواز خلاص ابدأ انا بس مش تقري وبس لازم تشاركي برضه ونشوف صندوقك ولا ايه ؟ | |
|
| |
MOSTAFA_ABBAS Admin
عدد الرسائل : 2503 المزاج : King تاريخ التسجيل : 17/11/2008
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الإثنين يونيو 28, 2010 5:26 pm | |
| - النّبع الصّافي كتب:
- ذكريات طويله منها العجيب ومنها العادى.. وهنا مشوق وهنا محير وهنا ممل.... كله موجود وكله مكتوب والقدر محتوم و..... مختوم
ابدأ واحنا معاك سامعينك ونرد ونحكي ونقول ... وخلى الرغي للصبح يطول
سلامى وراجه أكيد تانى سامعين بس دي مش مطلوب المطلوب سامعين ومتابعين وعاملين زيي برضه مادام الرغي حيبقى للصبح يبقى كل واحد يفتح ويرغي ، عموما مش لازم تكون الذكريات خاصة بينا بس ممكن ذكريات اصحابنا واهالينا يعني محدش حيسيب صندوقه مفتوح اللى مكسوف يتكلم عن ذكرياته يتكلم عن ذكريات اصحابه واكيد في الدنيا الىل بنعيشها ذكريات كتير سمعناها مش مهم تكون خاصة بينا ولا تمسنا ممكن تكون ذكريات جميلة لناس تانيين ، حتى لو كنا احنا الناس التانيين برضه .. هي محتاجة شويه شجاعه وبس وده في الأول يعني ساعة المفتاح ما يدور ويفتح الصندوق وبعد كده ارغي يا امور | |
|
| |
اماسي الاشراف
عدد الرسائل : 594 العمر : 36 تاريخ التسجيل : 17/02/2009
بطاقة الشخصية الأول: 10
| |
| |
MOSTAFA_ABBAS Admin
عدد الرسائل : 2503 المزاج : King تاريخ التسجيل : 17/11/2008
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الأربعاء يونيو 30, 2010 12:15 pm | |
| ماشي ياموس حنبدأ بعون الله وننتظركم برضه تفتحوا الصناديق | |
|
| |
مُــنَــى الاشراف
عدد الرسائل : 1318 العمر : 94 تاريخ التسجيل : 06/01/2009
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الأربعاء يونيو 30, 2010 3:59 pm | |
| هاتفتح على جراح كبيرة اوى يااستاذ مصطفى
وتفتح كمان على افراح كنا نتمنى تدوم .. وبراءه وحب وصداقه ووفاء واخلاص ونيه حسنه وخوف وهروب
ذكريات لحاجات كتير اوى مالهاش آخر تقدر حضرتك تقول ان انا اكتر واحده بحب أعيش في الذكريات القديمه لأن فيها روائح الناس الغاليه اللى فارقتنا او بعدت عنا او حتى مواقف واقدار راحت ومارجعتش تانى
أسباب كتير .. ومش بس الناس اللى راحت ورجعت لاأ..
بالعكس
ألأكتر من كده ان احنا نفسنا اتغيرنا وبقينا نفتكر كنا ازاى زمان وأد ايه الحياة والظروف والمواقف غيرتنا
أنا بحن لذكريات كتير اوى
وبهرب من ذكريات كتير اوى برده
انا مع حضرتك فى فتح الذكريات ورغم ان المعروف فى الصندوق ده بيكون حواليه تراب كتير وبيبقي مهمل لكن عمرة ماكان مهجور عندى او بيكون قديم لأني بفتحه على طول واشوف فيه كل حاجه
موضوع جميل من حضرتك وان شاء الله انا متابعه ومسجله ذكرياتى كمان | |
|
| |
MOSTAFA_ABBAS Admin
عدد الرسائل : 2503 المزاج : King تاريخ التسجيل : 17/11/2008
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الأربعاء يونيو 30, 2010 4:38 pm | |
| ام عبد الرحمن بلاش نبدأ بالجراح خلينا نقول الحاجات الجميلة الأول وداري ع الجراح زي ما بتداري ع الحب والافراح دي ورده مش انا
عدل سابقا من قبل MOSTAFA_ABBAS في الأربعاء يونيو 30, 2010 4:45 pm عدل 1 مرات | |
|
| |
MOSTAFA_ABBAS Admin
عدد الرسائل : 2503 المزاج : King تاريخ التسجيل : 17/11/2008
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الأربعاء يونيو 30, 2010 4:42 pm | |
| صندوق الذكريات رقم (1) ...
كانت جارة من آخر الشارع ولم تكن ابدا في حسبان البنات العادية ، سنها لايتجاوز السابعة عشر ، جميلة . هادئة جدا .. تمشي وحدها كثيرا واحيانا مع اختها الشقيقة التي كانت تبدو مرحة اكثر منها .. خلتها اول مرة في بلكون بيتها المقابل لآخر الشارع تعدل شهرا الاسود الفاحم ، من على عينيها .. المسافة بعيدة بيني وبينها ولكنها كانت واضحة المعالم .. وكنا وقتها نلعب كرة القدم في مكان قريب جدا من بيتها .. ثم تنزل هي في مشوار صغير .. احيانا لكي تشتري واحيانا لكي تتمشى .. تمشي هادئة ومن الجائز ان هدوئها ودماثة خلقه هي التي جذبت شباب المنطقة .. الكثيرون يودون الحديث معها .. ولكنها تمشي كأنها وضعت هدفا الا تعطي احدا شيئا ، لا من كلامها ولا من اهتمامها ، احيانا كانت اشبه بالعسكر الذين يمشون ونظرهم في اتجاه هدف ثابت .. بمعنى مشية انتبااه ..
ما الذي يجعل أي شاب في مقتبل العمر حديث العهد ان يتحرك ناحية تلك الفتاة ، وهي لاتعطي من اهتمامها أي جزء ولا تلتفت حتى بنظراتها هنا ولا هناك ..
يجوز ان هناك شيئ ما حرك صاحبنا تجاهها ، وصاحبنا هذا هو احد افراد الشلة التي نتجمع معها ، وقد وضع نصب عينه مراوغتها ومشاغبتها والحديث معها ، ونسج الشباك واستخدم كل الاساليب التي يعرفها والتي لايعرفها تلك التي تعلمها ممن حوله ولم تفلح نواياه ابدا معها ، الا ان تعرف على فتاه صديقتها وهي بالصدفة جارتهم ويتحدث معها بطريقة عاديه يوميا بحكم الجيرة .. فحكي لها عن نيته تجاه الفتاة ولم تلبث صاحبتنا ان تقول له ، اسمع عندي لك طريقة لم تجربها حتى الآن ، هذه البنت مثقفة وتقرأ كثيرا ما المانع من ان تكتب لها رسالة تشرح لها فيها بطريقة معينة ، وسوف انقلها اليها اذا كنت تعاني من توصيلها هذا اقصى ما استطيع تقديمه اليك ..
وفكر صاحبنا كثيرا في مسألة الرسالة وجلس ليلا يكتب رسالته وكلما كتب سطرا محاه وكلما اشرف على انهاء الرسالة قرأها مرة اخرى فعلم ان اسلوبة لايرقى ابدا ان يكون كاتبا ، فما العمل ، وجارته قد اوعزت له بأنها قارئة ومطلعة وعلى قدر معين من الثقافة كيف يصل اليها اسلوبه الهابط وطريقته في الكتابة .. لابد من وجود حل ..
اصبح اليوم التالي وقد ذهب الى صديقه الحميم .. هذاالذي اشتهر بين الشلة بالكتابة والشعر والثقافة ، وطلب منه سرا ان يكتب له رسالة وشرح له الملابسات والظروف ، وسأله بالحاح ان يكتبها في اسرع وقت .. فقال له صاحبه سأخدمك فقط لو كانت نيتك سليمة وصحيحة .. حاول ان يقعنه بسلامة نيتته وبأنه يعشقها وكلام من هذا القبيل حتى اقتنع بالطريقة الملحة فقط دون ان يغوص في نياته .. فقط لكي يتخلص من الحاحه ..
وتناول صديقنا المثقف ورقة اثناء راحته من مذاكرته ، وكتب رسالة كأنه يكتبها لأي انسانة .. وشرح لها فيها انه متيم بها وان لديه احساس كلما يراها لايدري ماهو مكنونه ولكنه يشعر به ، ويريد ان يحكي لها ما يضعه في شعوره ناحيتها وكلام جميل بعبارات مسترسلة في رقة وعذوبة مع اسلوب راقي في الحديث يصل الى رسائل جبران خليل جبران ..
واعطى في اليوم التالي الرسالة لصديقه الذي حتى لم يحاول تبييض تلك الرسالة بخطه هو ،واسرع الى جارته .. واعطاها الرسالة ، وانتظر .. يوما بعد يوم والرد لم يأت بعد ..
وتمر الايام ..وتأتي المفاجأة .. انها تطلب ان تراه وتحدثه .. يالها من رسالة وياله من بيان وقع على البنت موقع السحر .. انها تريد رؤيته والحديث معه ، ولكنها لاترغب في ان تخرج من بيتها الا اذا تأكدت من سلامة نيته .. فقالت انها سوف ترد عليه برسالة على رسالته .. وانتظر قليلا وأتت الرسالة .. الاسلوب رائع والكلام مستواه مرتفع والعبارات متراصة ، صحيح ان الرسالة لم يكن فيها عبارات الحب والهيام ولكنها كانت مفتاح للحديث على الأقل ومن الواضح ان صاحبتنا قد تعلقت باهداب اسلوب الرسالة واثرت فيها كلمات الرسالة بشكل جيد ..
والآن ما العمل .. ان الموضوع اخد منحى آخر .. ولابد ان يذهب الى صديقه ويقرأ عليه الرسالة لكي يرد عليها .. وهكذا .. ذهب صاحبنا وقرأ على صديقة الرسالة وقال له يجب عليك ان ترد انت الذي اوصلتني الى هذا ، ولكن لا استطيع ان اجاريها ، فقط اكتب لي رسالة وستكون الأخيرة .. وتحت الالحاح المعتاد رد صديقنا المثقف على صاحبتنا رسالة اخرى كانت متساوية في البيان والاسلوب .. وبطريقة جذابة ختمها ..
واسرع رسول الغرام بالرسالة الى صاحبتنا .. وقرأتها .. وتمسكت بكل جملة فيها وتعلقت بالكلام المكتوب واقترحت عليها صاحبتها ( جارة الحبيب ) ان يلتقوا في بيتهم فهذا يكون افضل من الخروج والمقابلة في مكان عام ، وقالت لها ان بيتها وامها ستكون افضل امان لها ان هي خافت على نفسها . واقتنعت البنت .. وجاءت لحظة التلاقي ..
رأها صاحبنا بعد ان اشتعلت في رأسه نشوة الانتصار ، وظن انه ظفر بها رغما عن انه قابلها في بيت جارتهم ، ولكن البنت وبعد حديث قصير معه لمحت من حديثة فجوة كبيرة بين ما يقول وما قرأته ، وعلمت بحدسها الطبيعي انه لم يكتب الرسائل ، ولكنه استعان بأحد في كتابتها .. ودخلت بسرعة الى الموضوع .. قائلة .. من كان يكتب لك رسائلك ؟؟.. اظن انه لست انت .. سوف نبدأ بالصدق بيننا وانا اعلم انك لن تكذب علي ..
بهت صاحبنا وكأنها تقرأ الكف له وتقول له حياته كلها بدون زيف .. واستسلم تحت اول سؤال وقال الحقيقة كلها دون مواربة .. ان فلانا صديقنا هو الذي كتب .. فسألته .. هل كان يكتبها وهو يعلم لمن ستصل ؟ قال لها نعم .. قلت له عليكي .. فكتبها وقرأت عليه رسالتك فرد عليها .. قامت البنت من مكانها وذهبت الى بيتها ..
وفي غضون ايام كان صديقنا الفيلسوف يمشى امام البيت الذي في اخر الشارع .. بيتها .. وكانت تقف في بلكونتها كالعادة .. نظر الى الاعلى عندما لمحها فوجدها تنظر اليه .. وتبتسم .. كان الشارع فارغا من المارة .. سمع صوتا خفيضا يقول من الاعلى .. انت يا كاتب رسائل الغرام بالطلب .. فضحك ضحكة صغيرة وسار في طريقه .. ولم يلتفت حتى الى صاحبة الصوت .. وسار محرجا من نفسه ومنها .. فهو لم يخطط ابدا لأن يتعرف عليها او يصادقها .. ولكنه كان ينقذ صديقه .. ثم ان هذه من المفروض انها حبيبة صديقه وهو لايريد ان يكون دخيلا حتى لايفعل شيئا يعتبره صديقه خيانة لما بينهما ..
وتمر الايام .. وبعد ان تكشف صاحبتنا الصديق الذي اتخذ من صديقه كاتبا لرسائله .. ويبتعد هو نفسه قبل ان تبعده .. على اساس ان سره قد انكشف .. وتذهب الى صديقتها جارة الأول وتحكي لها القصة وانه لم يكن كاتب الرسائل وانها تريد ان تكتب رسالة ولكن هذه المرة تعطيها الى من يكتب له الرسائل فهي رأته يمشى من تحت بيتها ولم يعرها أي اهتمام بالرغم من انه نظر اليها ولكنها تريد التعرف عليه .. وتوافق صديقتها على نقل الرساله ، التي كتبتها في محاولة منها لجذب هذا المثقف ، حتى انها صرحت له بأنها لم تذهب لتقابل صديقه بالعكس هي ذهبت لتقابل كاتب الرساله فقد اعجبت باسلوبه واعجبت بحواره وعلمت انه قدير وجدير بصداقتها وانها قصدته هو واقتربت منه هو وبعد ان علمت بأنه هو كاتب الرسائل ورأته ورأت استحيائه من صاحبه وشاهدت عينيه وهي تنظر اليها ، وعلمت انه يخبئ شيئا ، اضافة الى الكلام الذي كتبه .
وصلت الرسالة لصاحبنا وهو في غاية الدهشة ، لم يكن في ترتيبه ابدا ان تسير الامور الى ما آلت عليه .. ولكنها اصبحت هكذا ، وواضح من رسالة البنت انها متعلقة به .. ولم يصبح في طريقه أي عقبة بعد ان لفظت صديقه وانسحب من المجال حتى تركه خاليا له .. اصبح كل شئ ممهم لقيام العلاقة بينهما .. وهكذا اصبحت المصادفة الغريبة هي الطريق الأغرب لعلاقة جميلة قامت على الصدق وبدون أي ترتيبات من أي من الطرفين ..
افتح لكم صندوق ذكرياتي .. وحكاياتي .. واكمل معكم .. وانتظركم في البوح بما تظنون انه يسعدنا في القراءة .. والى لقاء مع قصة من الصندوق تكون ان شاء الله اجمل من سابقتها .. | |
|
| |
sixm2005 كاتب محترف
عدد الرسائل : 363 تاريخ التسجيل : 15/06/2009
بطاقة الشخصية الأول: 10
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الخميس يوليو 01, 2010 7:11 am | |
| صلاح شاهين قال في اغنيه جميله له افتح صندوق العيد وادي الحلوه مرايه وانا شايف ان الي اتفتح مش صندوق الذكريات لالالالا ده قلب بيفتح ابوابه بكل الرقه والحب والرومنسيه وواضح ان دي بدايه تدفق الذكريات كما يتدفق النهر بين الجداوله وكل الي اقدر عليه هو انتظار باقي خفقان هذا القلب وسماع باقي الذكريات معاك ياريس كمل | |
|
| |
مُــنَــى الاشراف
عدد الرسائل : 1318 العمر : 94 تاريخ التسجيل : 06/01/2009
| موضوع: رد: فتحت صندوق الذكريات فعلا الجمعة يوليو 02, 2010 3:45 pm | |
| الله يااستاذى كان نفسي تكمل القصه
يعنى صاحبه الفيلسوف كمل لقاؤه معاها ورد عليها بايه
بصراحه من وجهة نظرى هى من حقها تتعلق بيه جدا
أنا طبعا مش هاتناقش فى حاجه مضت بس لفتت نظرى معنى جميل اوى فى القصه
حكاية الرسائل وتبادلها ومحاولة شاب يتعرف على بنت الجيران وحاول ويجاهد ومايعرفش ورغم ممانعتها لكن عارفه كويس انه مكنش هايمسك عليها حاجه او يبهدلها حتى لو كانت الامور لعب لكن فى نويا بتبقي حسنه
بقارن بين الرسائل الغراميه زمان والكلام الحلو واللى غالبيته بيكون بشكل أدبي والفاظ مبدعه اكتر ومنمقه أو كلمات عربيه فصحى أكتر من التصريح بالمشاعر بشكل مبتذل
وبقارن بينها وبين ارقام الموبيلات والمسجات السريعه والبلوتوث وهلم جرا
رغم ان الرسايل الورقيه حبالها طويله بس يمكن بيكون لها معنى أكتر من السرعه اللى بتجرى في حياتنا دلوقتى
سألت نفسي سؤال وانا بقرأ القصه : ياهل ترى لسه فى صعوبه ان لما يعجب شاب ببنت يروح ويكلمها ويعترض طريقها
دلوقتى بقى اسهل شئ الصحوبيه وكمان هو ده الصح والتحضر وامر طبيعى واللى ماتعملش كده يااما دقه قديمه يااما متزمته يااما من القرن التسعتاشر يااما عايشه لسه فى الاحلام والمثاليات يااما متخلفه تماما
ومن اول مرة لو مارضيتش مابقاش حد عنده خلق ويزهق الشاب ويقول ماهو البنات على افا من يشيل ويتمنوا نظرة منى انا هاقرف نفسي بيها ليه ودى طالعه على ايه يعنى......
انا راجعه احكي ليكم على ذكرياتى انا كمان بس أحب اسمع استاذى وشغوفه بكلامه ومنتظراه
ومنتظره الجميع
تسلم استاذ مصطفى على القصه الجميله | |
|
| |
| فتحت صندوق الذكريات فعلا | |
|